إنتاج الطماطم (الجزء الاول ) – جريدة المزرعة


الرئيسية / اخبار يوميه / جديد*جديد / إنتاج الطماطم (الجزء الاول )

إنتاج الطماطم (الجزء الاول )

 

                                                 مــــادة عـــلــمــيــة

                                               د/ يــاســر عــبــد الـــحـــكـــيـــم

                                                                أستاذ أقلمة النبات المساعد

                                                                    بمركز بحوث الصحراء 

 

 

مـقـدمــة :

الاسم الانجليزى :  TOMATO

الاسم العلمى : Lycopersicon escalentum

العائلة : solonaceae

 

الــمـوطـن الاصـلــى :

الوطن الاصلى للطماطم البرية هو منطقة أمريكا الجنوبية و الوسطى . حيث نشأ بها العديد من أنواع الطماطم التجارية والطماطم البرية المقاومة للنيماتودا . إلا ان كلامن sturtevet(1919) – mssue(1952) ذكرا انها كانت معروفة فى إيطاليا منذ عام 1544 . اى قبل إكتشاف امريكا الجنوبية زمنها إنتقلت الى بقية دول اوربا وافريقيا واسيا ثم امريكا الجنوبية والوسطى ثم الشمالية

 

الاهـمـيـة الاقــتــصــاديــة : –

تشغل الطماطم المركز الاول بين محاصيل الخضر سواء المساحة او الانتاج وتبلغ المساحة المنزرعة فى مصر 600 الف فدان تقريبا والتى تشمل 40 % من جملة المساحة المخصصة لانتاج الخضر . وبالتالى فإن زيادة المحصول بمقدار طن للفدان يؤدى الى زيادة جملة الانتاج حوالى 600 الف طن

وتعتبر الطماطم من محاصيل الخضر الاساسية فى التغذية فهى إما تأكل طازجة او ضمن مكونات السلاطة لما تحتويه من مواد غذائية عالية حيث تعتبر الطماطم فتفاحة الرجل الفقير لإحتوائها على قيمة غذائية تقارب القيمة الغذائية للتفاح . بالاضافة لرخص ثمنها عن التفاح .

تمد الثمرة الواحدة متوسطة الحجم ( 150 جم ) الانسان البالغ بالاتى

 

فيتامين C فيتامين A حديد فيتامين B فيتامين B6 سعرات حرارية
47% 33% 8% 5% 5% 1%

 

 ويحتوى كل 100 جم من الجزء الصالح للاكل من الطماطم على :

 

رطوبة  ماء / جم 94%
بروتين 1جم
كربوهيدرات 4 جم
دهون 0.2جم
الياف 0.6 جم
سعر حرارى 20 سعر حرارى
حديد 0.6 ملليجرام
فوسفور 24 ملليجرام
ثيامين 0.8 ملليجرام
ريبوفلافين 0.4 ملليجرام
كالسيوم 11 ملليجرام
نيامين 0.5 ملليجرام
قيتامين A 1100 وحدة دولية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الاحــتــيــاجــات الــبــيــئــيــة لــمــحــصــول الــطـمــاطـــم : –

 

اولا : الــتــربــة الــمــنــاســبــة :-

تصلح زراعة الطماطم فى الانواع المختلفة من الاراضى . من الرملية الى الطينية الثقيلة . وتفضل الاراضى الرملية عند الرغبة فى الحصول على إنتاج مبكر بشرط العناية بالتسميد والرى . بينما تفضل الاراضى الثقيلة عندما لايكزن التبكير فى النضج ضروريا . كما هو الحال فى طماطم التصنيع بشرط ان تكون جيد الصرف حيث يكون الهدف هو زيادة المحصول وتساعد الاراضى الثقيلة مثل الطميية – الطميية السلية – الطميية الطينية  على إنتاج محصول وفير من الطماطم .

 

وعن p H الـــتــربــة : –

وجد ان رقم p H التربة يلعب دورا هاما . وان أفضل p H يترواح ما بين 5.5 – 6.5 . يؤدى الارتفاع الـ p H عن 7 الى تثبيت بعض العناصر فى صورة غير ميسرة لامتصاص النبات وخاصة( Bo-Cu-Mn-Zn-P-Fe ) ويعالجح ذلك بإتباع طرق التسميد المناسبة . وعن ملوحة التربة وجد ان أعلى تركيز يمكن ان يتحمله النبات من الملوحة الارضية هو 640 ppm   . وان نباتات الطماطم لا تتحمل التركيزات المرتفعة من الملوحة الارضية . فزيادتها تؤدى الى نقص كبير فى معدل النمو النباتى والمحصول خاصة بزيادة الاملاح . وان إضافة السماد العضوى تحت الظروف الملحية له تأثير إيجابى على كلا من المجموع الخضرى والجذرى للطماطم وخاصة فى مراحل النمو المتأخرة . كما أدت زيادة الملوحة فى مياه الرى الى نقص تركيز K-Ca-Mg  فى المجموع الخضرى والجذرى للطماطم . بينما زاد تركيز Na-N-Zn-Fe كذلك أدت زيادة الملوحة الى قلة درجة حموضة التربة . وجد فى دراسة أجريت مؤخرا عن إستجابة نباتات الطماطم لملوحة الرى حيث إخفض النمو الخضرى والجذرى نتيجة لرى نباتات الطماطم بمستويات ملوحة متزايدة . كما أدى الرى بمستويات ملوحة متزايدة الى إنخفاض محتوى الاوراق من الكلوروفيل ( أ – ب – أ+ب ) كما إنخفض محتوى الاوراق من P-K-Ca-Mg فى حين زاد محتواها من الكاروفينات Na+cl . كذلك إنخفضص عدد العناقيد الزهرية وقل العقد والاثمار وقلت جودة الثمار وإنخفض محتواها من السكريات المختزلة والكلية . بينما وادت السكريات غير المختزلة وزاد محتوى الثمار من حمض الاسكوربيك “فيتامين ج ” والحموضة الكلية والمواد الصلبة الذائبة الكلية وقد امكن تحسين الاثار السيئة لزيادة الملوحة بإستخدام بعض المواد الكيمياوية مثل حمض الفوسفوريك 10-20 مول – حمض البرولين 30 -60 ppm – الباكلويتوازول 100- 200 ppm  .

الــظــروف الــــجــــويــــة : –

تعتبر الطماطم من نباتات المناطق الدافئة . ولها موسم نمو طويل حتى تعطى محصولها . وهى لاتتحمل البرودة والصقيع كذلك إرتفاع درجة الحرارة الى 36 درجو مئوية او هبوب الرياح الساخنة أثناء فترة فترة التزهير والعقد يؤدى لتساقط الازهار والثمار حديثة العقد ولاتتكون ثمار جديدة لموت حبوب اللقاح .

(1) درجـــة الـــحـــرارة : –

تعتبر درجة الحرارة من أهم العوامل المحددة لسرعة ونسبة إنبات بذور الطماطم فدرجة الحارة هى التى تحدد بدرجة كبيرة سرعة نشاط العمليات الفسيولوجية المختلفة التى تتم فى البذور كى تثبت بصورة جيدة . وقد وجد ان الطماطم تحتاج الى جو دافى معتدل وقد وجد أن انسب درجة حرارة للانبات هى 25-30 وتنخفض درجة وسرعة الانبات عند 18 درجة  . ولا تنبت عند درجة الحارة المنخفضة نسبيا 12-15 درجة  تكون الحارة المثلى للنمو 18-29 درجة  . وعند درجة الحرارة المنخفضة نسبيا 12-15 درجة  تكون الاوراق عريضة و لونها اخضر داكن والسيقان سميكة وبإرتفاع درجة الحرارة عن 30 درجة  تكون الاوراق صغيرة ( باهتة اللون – السيقان رفيعة )

ويتحسن النمو وإنتاج نباتات الطماطم عند تفاوت درجات الحرارة يوميا بين الارتفاع والانخفاض . كما تختلف الاصناف فى إستجابتها لدرجة الحرارة وتفاوتها ليلا ونهارا فكان افضل نمو وإنتاج فى بعض الاصناف عند درجة حرارة 23 درجة نهارا و17 درجة ليلا ويرجع ذلك الى تقليل كمية الغذاء المفقودة بالتنفس أثاء الليل لانخفاض درجة الحرارة يؤدى تعريض بادرات ونباتات الطماطم الصغيرة لدرجة حرارة منخفضة 1- 6 درجة مئوية الى ظهور لون قرمزى على سيقان واوراق النباتات . وذلك لنفص إمتصاص عنصر الفوسفور فى درجات الحرارة المنخفضة .

ووجد تايضا ان إنخفاض درجة الحرارة ليلا عن 13 درجة يؤدى الى موت معظم حبوب اللقاح وتوقف عقد الثمار . كما تنخفض نسبة العقد بإرتفاع درجة الحرارة ليلا عن 21 درجة او نهارا 32 درجة .

الانبات
25-30 درجة مئوية عند 18 الانبات بطئ عند 11 لاتنبت
النمو الخضرى
18 ليلا – 29 نهارا عند 12 ليلا – 15 نهارا تحدث اعراض البرد و عند 30 تظهر اعراض الحرارة
التزهير والعقد
13-21 ليلا وحتى 32 نهارا

وجد ان إستخدام الاجريل ادى الى رفع درجة حرارة  الهواى حول النباتات بمتوسط 8 درجات أثناء منتصف النهار . بينما ادى إستخدام الشاش والسيدان الابيض الى خفض درجة حرارة  الهواء حول النباتات بمتوسط 1-2 درجة .

وجد ايضا ان معاملة بذور الطماطم حراريا على 70 درجة أعطى أعلى قيمة لارتفاع النبات وعدد الافرع . فى حين عند 60 درحة أعطت أعلى قيمة فى عدد الاوراق ومساحتها والوزن الجاف والرطب ونقص غير معنوى فى محتوى الاوراق من الكلورفيل ( A,B,A+B   ) .

بينما ادت معاملة البذور على 50-60 درجة لزيادة معنوية فى نسبة P,N والتبكير فى الازهار كما حدثت زيادة معنوية فى المحصول المبكر . كما زادت قيمة الحموضة الكلية والمواد الصلبة الكلية وفيتامين C  .

 

2- الضوء : –

 

تعتبر نباتات الطماطم من النباتات المحايدة لتأثير الفترة الضوئية . فلا يتأثر إزهارها بطول النهار . الا ان الفترة الضوئية لها تأثير على النمو الخضرى . حيث ينقص ويقل عند نقص الفترة الضوئية عن 8 ساعات . وبالتالى فإن إنخفاض شدة الاضاءة “شتاءا ” يؤدى الى ضعف النمو الخضرى كما يقل محتوى الثمار من فيتامين C

وزيادة شدة الاضاءة تؤدى لنفس التأثير الضار لدرجة الحرارة المرتفعة حيث تؤثر على عقد الثمار . وعندما تكون درجة الحرارة مناسبة للعقد فإن شدة الاضاءة ليس لها تأثير على عقد الثمار . وتزهر الطماطم على مدى واسع من الفترة الضوئية 8-17 ساعة وأنسب فترة ضوئية 12 ساعة . يؤثر الضوء ودرجة الحرارة على تلوين الطماطم حيث يرجع التلوين فى الطماطم الى مادتى Caroten – Lycopen بنسبة 3: 1 فى الثمار الناضجة طبيعيا ويرجع تأثبر الضوء على تكوين الكاروتين فى حين ينعكس تأثير درجة الحرارة الليكوبين .

تأثير الظروف الجوية على الصبغات الطبيعية والكيمياوية لثمار الطماطم :

درس العديد من الاحثين التأثيرات المختلفة للظروف  الجوية على الصفات الصبغية لثمار الطماطم . فقد وجد الباحثين ان تمار الصنف pearl hybrid  المنتجة فى الشتاء كانت اكثر صلابة من تلك المنتجة فى الصيف  .

درس Skafkak and winsar 1964  : تأثير بعض العوامل البيئية ” الحرارة – التظليل – الرى ” على صلابة الثمار

ووجد ا الحرارة من أهم تاعوامل المؤثرة على هذه الصفة . فالطماطم النامية فى ظروف الحرارة العالية 29 درجة كانت أعم بحوالى 30 % بالمقارنة بالنامية 18 درجة . وجد فى دراسة لتأثير الحرارة المنخفضة فى اسيوط على جودة ثمار الطماطم فى الاصناف الاتية :-  حمراء اللون – برتقالية اللون –  صفراء اللون فقد شتلت فى 15 سبتمبر ونقلت بعد 35 يوم الى تربة طمية طينية وكان متوسط درجة الحرارة السائدة خلال الموسم 19 درجة فى اوائل نوفمبر الى 12.5 م فى اواخر يناير . وقد أظهرت النتائج أن ثمار الصنف حمراء اللون كان لها أكبر متوسط فى القطر والوزن والصلابة ( 7 سم : 70 جم ، 5.7 رطل / سم3 ) كما وجد أن ثمار نفس الصنف كانت أفضل من حجيث محتواها من المواد الصلبة الذائبة الكلية . الكاروتين والليكوبين وذلك مقارنة بالاصاف الاخرى . وجد ان التظليل ادى الى تشجيع النمو الخضرى ” إرتفاع النبات – عدد الافرع والاوراق ومساحة الورقة ومحتواها من الكلورفيل ” A,B,A+AB” . الوزن الطازج و الوزن الجاف ” . ووجد ايضا ان ثمار الطماطم الناتجة عن نباتات نامية فى الضوء يزداد محتواها من حمض الاسكوربيك – السكروز – الكاروتين والزانثوفل . مقارنة بتلك النامية فى الظلام بينما كانت محتويات الحموضة الكلية والسكريات المختزلة والمادة الجافة أقل .

 

3- الرياح : –

 

تؤدى الرياح الجافة الى بروز ميسم الزهرة من الانبوبة السدائية . وسقوط الازهار بدون عقد . ويمكن تقليل الاثر الضار للرياح الحارة الجافة عن طريق : –

  • إحاطة المزرعة بالسياج او مصدات الرياح
  • رى الحقل عندما يسود جو حار جاف ويفضل الرى بالرش
  • زراعة أصناف ينخفض بها مستوى الميسم

 

 

 

 

 

 

 

 

مـــواعــيـــد الــزراعــــة : –

 

تزرع الطماطم فى مصر على مدار العام ويتوقف ذلك على درجة الحرارة – نوع التربة وعروات الطماطم الرئيسية هى          ( الصيفية – المحيرة ” النيلية ” – الخريفية – الشتوية )

أولا : الـعــروة الــصــيــفــيــة

وتنفسم مدة العروة الى

  • عروة صيفية مبكرة
  • عروة صيفية عادية
  • عروة صيفية متأخرة 
  • عروة صيفية مبكرة
  • تزرع بذورها فى أكتوبر ونوفمبر وتشتل نباتاتها فى ديسمبر
  • تعطى محصولها فى مارس وإبريل “خلال إرتفاع الاسعار ”
  • تجود فى الاراضى الرملية والمناطق الدافئة بشرط حمايتها من الصقيع
  • تنجح زراعتها فى أدكو – رشيد – الصالحية – الاسماعيلية
  • أهم مشاكلها تعرض النباتات للصقيع وسوء العقد نتيجة إنخفاض درجة الحرارة .
  • عروة صيفية عادية
  • تزرع بذورها فى يناير وفبراير وتشتل فى فبراير ومارس
  • تعطى محصولها فى مايو ويونيو حيث تتوفر الظروف الملائمة ( العقد – النمو الخضرى و الزهرى – نمو الثمار )
  • تنجح زراعتها فى الدلتا ومصر الوسطى والصعيد .

 ( جـ) عروة صيفية متأخرة :

  • تزرع بذورها فى فبراير ومارس وتشتل أواخر مارس وإبريل
  • تنجح زراعتها فى شمال الدلتا والمناطق الساحلية
  • أهم مشاكلها تعرض الثمار للفحة الشمس لذلك يفضل زراعة الاصناف ذات النمو الخضرى القوى

 

ثــانــيــا : الـــعـــروة الــمــحــيــــرة  

( 1)  تزرع بذورها فى إبريل ومايو وتشتل فى مايو ويونيو

(2) لا تنجح الا فى المناطق الساحلية

(3) أهم مشاكلها ضعف العقد لارتفاع درجة الحرارة خلال مرحلة الازهار الاصابة بلفحة الشمس

 

تـــالـــثــــا : الــعــروة الــخــريــفـــيـــة

  • تزرع بذورها فى يوليو واغسطس وتشتل فى أغسطس واوائل سبتمبر
  • تعطى محصولا وفيرا من نوفمبر حتى مارس
  • تنجح زراعتها فى الدلتا و الصعيد
  • مشاكلها تعرضها لمرض لمرض ” سقوط البادرات فى المشتل – فيروس تجعد وإصفرار اوراق الطماطم – عفن الرقبة – الندوة المبكرة – البياض الدقيقى

 

رابـــعــا : الـــعـــروة الـــشــتــويــــة

  • تزرع بذورها فى سبتمبر وأكتوبر وتشتل فى أكتوبر ونوفمبر
  • تعطى محصولها من يناير حتى ابريل
  • تنجح فى المناطق الدافئة بشرط حماية النباتات من الصقيع
  • أهم مشاكلها ” الصقيع – سوء العقد – الاصابة بالندوة المتأخرة ”

 

 

 

الــــرى :

 

يتوقف الرى على عوامل كثير منها ( نوع التربة – الظروف الجوية – العروات ميعاد الزراعة ) تحتاج نباباتات

الطماطم الى رى منتظم خاصة فى العمر الصغير وتزداد كمية المياه بزيادة عمر النبات

ويراعى عند الرى الاتى : –

  • تقليل الرى فى بداية عمر النبات لتشجيع تكوين الجذور وتعمقها بالتربة
  • يجب عدم تعطيش النباتات او الرى الزائد بحيث لا تصل المياه الى ظهر المصطبة خصوصا فى مرحلى الازهار والاثمار . فزيادة الرى تؤدى الى سقوط الازهار وتأخير نضج الثمار . علاوة على ان التعطيش ثم الرى يؤدى لتساقط الازهار وتشقق الثمار
  • يفضل الرى صباحا لإمكان التحكم فيه او بعد الظهير و تجنب الرى عند إرتفاع الحرارة
  • يراعى فى حالة الاصناف مبكرة النضج عدم التعطيش بعد الزراعة والتقليل من الرى عند إبتداء نضج الثمار مع التوقف كلية بعد تلوين ربع الثمار مما يساعد على الاسراع فى النضج وعدم تلف الثمار الملامسة لسطح التربة المبتلة خاصة ان ثمار هذه الاصناف تكون جميعها تحت المجموع الخضرى وقريبة من التربة

وقد وجد ان إعطاء النباتات أقل كمية من ماء الرى وهى 1500 م3 / فدان إدى الى زيادة صلابة الثمار والمواد الصلبة الكلية والحموضة الكلية ونقص فى النسبة المئوية للانسجة الطرية ونقص وزن الثمار وهذا يعنى الحصول على ثمار جيدة الصفات .

عن fatmaanwar

x

‎قد يُعجبك أيضاً

رئيس «زراعة الشيوخ»: «الملكية الفكرية» خطوة لتعظيم الاستفادة من البحث العلمى

قال النائب عبدالسلام الجبلي رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس الشيوخ، إن إطلاق ...